ساهم بعض المواقف
ووجود السواقين والخادمات من أندونيسيا
في تضعيف موقف الأندونيسيينوأصبح الاعتقاد: بأنهم فقراء مساكين..
وأصبح البعض يخسر بهم في الطالع والنازل
حتى تجد النكات عليهم مستمر في الأيباد والنت والبلاك والأيفون..
.. سوي كدا كدا ..
.. ودي هدا .. جيب هدا
.. مدام إنت ..
ياحب الجماعة عندنا للمسخرة
على الطالع والنازل
اليوم جايب لكم خبر عن الأندونيسيين حتى تعرفوا:
تضاعف عدد أصحاب المليارات من الإندونيسيين في العام الماضي
ليصبح 21 مليارديرا.
وازداد مجموع ثروات أغنى 150 من أساطين الثروة بنسبة 75 في المائة
ليصل إلى 107.9 مليار دولار
خلال الأشهر الـ 12 منذ حزيران (يونيو) 2010،
وفقا لبيانات بحث قامت به مجلتي "فوربس"، و"جلوب آسيا".
وصنع 14 من أغنى 20 ثريا في إندونيسيا ثرواتهم من الفحم، أو زيت النخيل - حيث إن إندونيسيا هي المزودة الرئيسة في العالم – أو من الاثنين معا.
ومن المعتقد أن أثرى رجل في إندونيسيا هو إيكا تجيبتا ودجايا، أسطون مجموعة سينارماس الذي تقدر ثروته بـ 12 مليار دولار. وإن أعلى الأصول قيمة لدى العائلة التي تملك شركة آسيا بولب لند بيبر، للب الخشب والخشب، مزرعة لأشجار زيت النخيل تبلغ مساحتها نحو مليون هكتار تملكها الشركة المتفرعة، "بي تي سمارت".
________________________
مرجع المادة: http://www.aleqt.com/2011/07/31/article_564398.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق