قال ابن تيمية عليه رحمة الله:
"وَتَجُوزُ الصَّلَاةُ خَلْفَ كُلِّ مُسْلِمٍ مَسْتُورٍ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَسَائِرِ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ.
فَمَنْ قَالَ: لَا أُصَلِّي جُمْعَةً وَلَا جَمَاعَةً إلَّا خَلْفَ مَنْ أَعْرِفُ عَقِيدَتَهُ فِي الْبَاطِنِ؛ فَهَذَا مُبْتَدِعٌ مُخَالِفٌ لِلصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ وَأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ".
مجموع الفتاوى (4/ 542):
وهو نص قوي وقاطع، ولا سيما بأنهم يعظمون مكانة شيخ الإسلام ابن تيمية !
وهنا كما نرى: يحذرون الناس من البدع وأهل البدع، وهم واقعون في البدعة
فلا حول ولا قوة إلا لا بالله العظيم
"وَتَجُوزُ الصَّلَاةُ خَلْفَ كُلِّ مُسْلِمٍ مَسْتُورٍ بِاتِّفَاقِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَسَائِرِ أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ.
فَمَنْ قَالَ: لَا أُصَلِّي جُمْعَةً وَلَا جَمَاعَةً إلَّا خَلْفَ مَنْ أَعْرِفُ عَقِيدَتَهُ فِي الْبَاطِنِ؛ فَهَذَا مُبْتَدِعٌ مُخَالِفٌ لِلصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانِ وَأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ".
مجموع الفتاوى (4/ 542):
وهو نص قوي وقاطع، ولا سيما بأنهم يعظمون مكانة شيخ الإسلام ابن تيمية !
وهنا كما نرى: يحذرون الناس من البدع وأهل البدع، وهم واقعون في البدعة
فلا حول ولا قوة إلا لا بالله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق