يرى مواجهة المشكلة فورا، وإلا ازدادت تفاقما ..
وقال رومني إن ''تجربتي علمتني أنه عند ظهور مشكلة يجب أخذ زمام المبادرة وإلا ازدادت تفاقما''، متحدثا عن قضية مخالفات في إحدى الشركات الخاضعة لباين كابيتال حسم أمرها في الحال.
وأضاف ''هذا سيكون نهجي بشأن مشكلة الموازنة الفيدرالية''.
واعدًا من جديد بوضع حد أقصى لنفقات الدولة الاتحادية بحيث لا تتجاوز نسبة 20 في المائة من إجمالي الناتج الداخلي.
بينما الفريق الأخر يقولون -وهم فريق حملة أوباما-:
.. يتهمون الرئاسة الجمهورية السابقة بالصمت عن تصفية العديد من الشركات التي أعادت باين كابيتال شراءها بعد حصول رومني وشركائه على أرباح طائلة.
وأضاف فريق حملة أوباما في بيان أن ''بعض هذه المؤسسات كانت رائدة في مجال نقل النشاط إلى الخارج مثل المكسيك والهند والصين. والآن يعد رومني بإرساء هذه النظرية الاقتصادية في البيت الأبيض، نظرية الفوائد السريعة للمستثمرين وليس النظرية التي تساعد الطبقة المتوسطة''.
ويؤكد الرئيس أوباما منذ أشهر في خطاباته أن ماضي رومني المهني لا يساعده في الرئاسة وأن مواصفات المستثمر تختلف عن مواصفات الرئيس.
وأما مراد أوباما من "نقل النشاط"، فهو نقل الأعمال والوظائف إلى خارج البلد، جاء في المختصر:
وأوضح أوباما في مقابلة .. في المقابل، فإن الشركة كانت تستثمر أيضا في شركات اعتبرتها صحيفة واشنطن بوست "من رائدي نقل الوظائف إلى الخارج".
ويصر رومني على أنه تخلى عن إدارة الشؤون اليومية "لباين كابيتال" في فبراير/شباط ولم يعد يتخذ قرارات عندما قامت شركات تتعامل معها بتسريح عمال أميركيين، و"بنقل الوظائف" إلى مصانع في المكسيك والصين.
وأما مراد أوباما من "نقل النشاط"، فهو نقل الأعمال والوظائف إلى خارج البلد، جاء في المختصر:
وأوضح أوباما في مقابلة .. في المقابل، فإن الشركة كانت تستثمر أيضا في شركات اعتبرتها صحيفة واشنطن بوست "من رائدي نقل الوظائف إلى الخارج".
ويصر رومني على أنه تخلى عن إدارة الشؤون اليومية "لباين كابيتال" في فبراير/شباط ولم يعد يتخذ قرارات عندما قامت شركات تتعامل معها بتسريح عمال أميركيين، و"بنقل الوظائف" إلى مصانع في المكسيك والصين.
وفي المقابل، كشف تقرير نشرته صحيفة "بوسطن غلوب" الخميس مستندات لدى هيئة الرقابة والإشراف على البورصات تظهر أن رومني ظل رئيسا لمجلس إدارة الشركة بين عاميْ 1999 و2003.
____________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق