إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 22 ديسمبر 2019

د. آصف فطاني ،،


ممَّن أَثَّر على نفسي في موضوع التواضع.. 

ما حصلَ من د. آصف،   
 .. زارَ البيت المتواضع في أيام العيد .. 
أذكرُ أنه أيام دراستي في الخيرية، عام 1423هـ  
وكنت مشغولًا بمحادثة أحد الشباب على الهاتف (هاتف المنزل ذي السِّلك)

جاء بثوبٍ يبدو أنه متوسط الحال، وبكوفية، دون شماغ أو عقال.. 
لم أعرف مَن هذا الضيف تحديدًا. 

ومع انشغالي بالمحادثة، والموعد والنزول لمقابلة الشباب للمعايدة.   
أكتفيت بأنْ أقول في نفسي: 
إنه شخص عادي من الجماعة، زارَ البيت
لأكتشف فيما بعد، أنه د. آصف. 



وهذا الموضوع محفوظٌ: في أرشيف المدونة بتاريخ: 24/ 8/ 2012م.   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق