في هذه المقالة، أحب أن اكتب عن "الطحالب".
وسيفرح الكثير من مسوقي الطحالب بهذه المقالة.
وتدخل الطحالب في العديد من المنتجات التي تنتشر حاليا،
كعلاج أو مكمل له، أو ربما مكمل غذائي!!
لكن الوصفات التي يقدمونها: هل ثبت فعليا وصحيا أنها تصلح لعلاج الأمراض التي يذكرونها.
إن مما يدل على أهمية الطحالب؛ ما وقعت عليها عينان، وأنا أجوب مواقع جامعة مالايا العنكبوتية،
وقد وجدت ما يلي:
1) أُعلن عن محاضرة بتاريخ (23 مايو 2011) في جامعة مالايا،
والمحاضرة ستكون للدكتور. هونغ نوغ تشو. والاسم ليس مزحًا، بل حقيقة
والدكتور. من معهد علوم البحار والمصايد بتايوان، يقدم إلى ماليزيا ليلقي هذه المحاضرة.
2) أن هناك براءة اختراع مسجلة في جامعة مالايا، باسم
(مفاعل حيوي لزراعة الطحالب)
وذلك لإيمانهم وإيمان المتخصصين بضرورة تكثير الطحالب،
لاحتوائها على عناصر تستخدم في الادوية، وفي الأشياء الاخرى
والبحث مسجل باسم أ. د. فانج سيو وخمسة باحثين آخرين. ورقم الاختراع (بي 0008032011)
يبقى السؤال: ماذا عن الطحالب السعودية، وما يشبهها
التي توجد على الشاطئين، وماذا عملت الكليات البحرية والصحية تجاهها ؟؟
من المواقع المتعلقة بملايا يونيفرستي، وأحد مصادري للمقالة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق