علم التجويد والوقف
(مسودة هنا. بتاريخ ٢٠/ ٢/ 2023)
وأما علم التجويد فبدايته مع الشيخ عمر باموسى الي كان يُدرسنا علم التجويد في المكية، وكذا ش د. عبدالله بافرج
وكذا الشيخ خالد باموسى.
مع التشجيع الذي كنا نجده في حفظ المتون وخاصة متن تحفة الأطفال. ووقفت عند (20-30) بيتا منه.
ثم إن الشيخ عد الله استغل الدقائق الأخيرة من حصة القرآن ليقرأ علينا كتاب الإمام النووي المهم
والذي يفضل على أهل القرآن المرور عليه. شارخا ومعلقا ،
وجمع المال من طلاب ليشترى النسخة المحسنة من تحقيق الأرناؤوط ، ولا يقبل بغيرها نسخة، ويمنع الكتابة من التعليق، ويقول: الشرح موجود في آخر الكتاب
وفي القران السنة الثالثة من الخيرية، أو الثانية كان الشيخ زينو رحمه الله تعالى
وكان في حصة القرآن يَسمع ويرا ويقرأ عليه،
وكان من شأنه أنه يستحسن الوقف ويطلب من الطلاب الوقف على مقطع معين أو آية معينة، ومنه تعلمت بعض الأمور في هذا
وقد كنت أضع علامة صغيرة في المواقف التي استحسن فيها زينو الوقوف عندها إداركا لمعنى أو إظهار لتفسير آيةة، ولكني فقدت هذا المصحف الثمين، مع كثرة بحثي عنه. وكرت المرات في البحث عنه
وقبل هذا بكثير في المرحلة الابتائية كنا ندرس على الشيخ بيجن رحمه الله تعالى على سفح جبل علي وفوق النفق
الحفظ والأدء والأحرف مثل
ثم عثرت على دفتر أخضر، كنت قد دونت هذه الملاحظة،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق