وأما تلق الركبان
عندما كان الشيخ الأثيوبي في الحرم يشرح
نما لديَّ فكرة (ومن فترة في مخيلتي):
لماذا لا يكون هذا الحديث قد ساهم في بناء
(العرض والطلب) ؟؟
حيث المنع من أغراضه:
أن لا يقتلَ الحاضر سعر القادم من الخارج، الذي يريده القادم بيعه في المدينة أو في سوق المدينة
ثم تحول بمفهومه الواسع، ومع عملية الاحتكاك بين الشعوب، والتطور والفهم للنصوص عند المقارنات
إلى أسلوب (عرض وطلب).. القائم في الأسواق الدولية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق