جاء في ترجمة الحافظ
ابن حبان: .. وكانت الرحلة في خراسان إلى مصنفات ابن حبان وسماعها ولقاء مؤلفها ([1]).
وفي الدار المكية، كنا
ندرس "روضة العقلاء" بلا سَفَرٍ ولا رِحْلة، كتاب مطبوع بين أيدينا ومعلم يَشرح.
ومع الأسف، كان
الكتاب يُقابل ببعض السُّخرية من بعض الطلبة؛ وذلك أن بعضهم بدأ يقول: حدثني الأبرش كذ وكذا؛ لأن مصنفه أكثر من "حدثني
الأبرش"...
مع إنه في بعض
المواضع جاء عنه بأبيات جميلة، كمثل:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق