- الدعاء والاكثار من ( اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم. و استغفرك لما لا أعلم). وهذا يشمل أيضا من منطوق الآية في القران الكريم. حيث حذر من الشرك وأنه المعصية الكبيرة
- الدعاء (اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك) وهذا أيضا من منطوق أية القران الكريم
للخلاص من تعلق بالأسباب المادية وتطير الخفي التي قد تقع من النفس.
- قراءة سورة الكافرون قبل نوم؛ التي فيها البراءة من الكفر وأهله
- رد النعم للمنعم الحقيقي حازما من النفس وجازما من القلب
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو أحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك. ولهذا ورد هذا الأمر في الصباح ومساء أن يقوله المؤمن
يستغل ما تبقى من الوقت في نزهة علمية ومسائل جيدة للطالب
يقطع الجزء الاخير من الدرس بعد كماله، في تلك الدوحة
وما علق في ذهني .. أنه ذات مرة اتجه للفقه.
شارحا لمعنى المفرده من حيث المراد
والمفردات ما انفرد به الامام احمد عن من تقدمه من الائمة الثلاثه (أبي حنيفة ومالك والشافعي)
رحم الله تعالى أجمعين، والرضوان للصحابة، والرحمة للتابعين ومن تبعهم ليوم الدين.
وذكر أشهر الامثلة لهذا النوع من الفقه و المسائل= مفردات الامام احمد
أي: إذا دخل عشر ذي الحجة، حرم على من أراد أن يضحي أو يضحى عنه أخذ شيء من شعره أو ظفره أو بشرته. وهذا قول إسحاق وسعيد بن المسيّب. (١)
ومسألة من صلى خلف الصف منفردا:
من صلى خلف الصف منفردا؟
فصلاة المنفرد خلف الصفوف دون عذر صحيحة مع الكراهة، وتنتفي الكراهة بوجود العذر، وهذا مذهب جمهور الفقهاء: الحنفية، والمالكية، والشافعية، قال الكاساني في بدائع الصنائع وهو حنفي : ثُمَّ الصَّلَاةُ مُنْفَرِدًا خَلْفَ الصَّفِّ إنَّمَا تُكْرَهُ إذَا وَجَدَ فُرْجَةً فِي الصَّفِّ فَأَمَّا إذَا لَمْ يَجِدْ فَلَا تُكْرَهُ؛ ... (٢)
ذلك أن الإمام أحمد يذهب للدليل متى ما قوي ورجح، ولو خالفهم ، مع وجود من يذهب لما ذهب إليه من أهل الحديث كالإمساك عن الشعر للمضحي في العشر المحرم = فقال به قبله الإمام إسحاق والإمام ابن المسيب.
قال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله (٣) : « نظرت في المصحف فوجدت طاعة الرسول ﷺ في ثلاث وثلاثين موضعا ؛ ثم جعل يتلوا : { فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } »
ألا أته نبه إلى مسألة أن اللأخر من الأمرين ترك الوضوء مما مست النار. لوضوح حكم النسخ وعلم الحكم المتقدم من المتأخر. فيدخل فيه لحم الإبل.
- __________________________________________
- ص372 - كتاب المنح الشافيات بشرح مفردات الإمام أحمد - ومن كتاب الأضاحي - المكتبة الشاملة
حيث يرقد بالقبر مجاورا آل البيت عند ثنية عليا مستطيلة..
فإني أرجوا أن يكون رحمته أسبق من غضبه فيه وفي وفي عباده المسلمين. وهو الرحيم الرؤوف؛ فلا شخصية كاملة والانسان يعتريه الخطأ والهفوات. والتائب قريب منه العفو القريب المجيب
ابن كامل قال عن نفسه: أنه كان يبيع زي لبس الكشافة أمام مدارس الأولاد.. هكذا بدأ وواجه الصعاب مقاوما ظروف الحياة. ومكتسيا الكفاح وصابرا للهيب الشمس.
وشغفه بالاقتصاد الإسلامي لا يخفى؛ بمتابعة التأليف والأبحاث في هذا المجال. وحضر وناقش في المؤتمرات وتابع وقام بالرعاية.
أثنى مرة على أخبار التاسعة، وقال: أتابعها ويكفيني مع وجود المنافسة بين الشركتين في ذلك الوقت. يكفيني: يقصد أنها شاملة ومتنوعة. هكذا فهمت! أو يقصد شيئا آخر أنه لا يحب الإكثار من المتابعة. محبوه وذوه أدرى بهذه النقطة
[٢/١٠/ 2024 ١:٤٧ م] وكان صالح يحلم بالمشروع. أعني: استخراج الماء من الرطوبة. وفي لقاء المدينة أو عكاظ ذكر أنه يبحث عنه، وشغوف به ومهتم؛ كون جدة مرتفعة الرطوبة. ويمكن استخلاص الماء منها.